كيف نُعلِّم
-
نوفر بيئة تعليمية تُركز على الاستكشاف والتفاعل المباشر مع الطبيعة، بهدف تنمية الفضول والإبداع لدى الأطفال.
-
بالإضافة إلى تعليم اللغة الإنجليزية، نولي أهمية خاصة لتعليم اللغة العربية، لغتنا الأم، مما يُعزّز التطور المعرفي، ويُحسّن نتائج التعلم، ويحافظ على الهوية الثقافية، ويُعزز الثقة بالنفس والمشاركة الفعّالة. إن التركيز على اللغة الأم يُسهِّل في الواقع تعلم لغات إضافية ويُعزز الاندماج الاجتماعي.
-
نُعزز في نفوس الأطفال قيماً إنسانية راسخة مثل التعاطف، والأخلاق، والتميّز، والارتقاء، والتطوّر، منذ السن المبكر، لتكون جزءًا أساسياً من شخصيتهم.
-
تصميم أنشطة تعليمية تفاعلية تستخدم اللعب كأداة رئيسية لتطوير المهارات الحركية والاجتماعية والمعرفية.
-
التركيز على التطور الأكاديمي والعاطفي والاجتماعي من خلال منهج دراسي يدمج بين محتوى تعليمي قوي وتعلّم قائم على القيم.
-
نوفر مساحات تعليمية داخلية وخارجية تدعم احتياجات جميع الأطفال، بغض النظر عن قدراتهم أو أساليب تعلمهم.
-
نضع الطفل في مركز نظام التعليم ونرعى قدرته الفطرية على قول "أنا أستطيع".
-
ضمان بيئة تعليمية شاملة تقدم أفضل الخدمات والدعم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مع تكييف البرامج والأنشطة لمساعدتهم على النمو والتطور.
-
نلهم أطفالًا للاستكشاف والتجربة والمشاركة في تجارب تعليمية ممتعة تبقى معهم طوال حياتهم.
-
نُعزز العمل الجماعي والتعاون بين الأطفال لتطوير مهارات التواصل وحل النزاعات بشكل إيجابي.
-
نُعلّم الأطفال أهمية الحفاظ على البيئة ونعزز الممارسات المستدامة في حياتهم اليومية.
-
نشجع الأطفال على حل المشكلات بشكل إبداعي باستخدام مبادئ التفكير التصميمي والاستكشاف الذاتي، مما يُسهم في بناء وتعزيز قدرة الطالب على المبادرة وتحمل المسؤولية. -
تقديم برامج تدريبية متخصصة للمعلمين لضمان تطبيق أفضل الممارسات التي تعزز التعلم من خلال الطبيعة، واللعب، والتفكير التصميمي.
-
يساعد اكساب الأطفال مهارات المحافظة على الصحة والسلامة وتنظيم العواطف على تطويرهم ليصبحوا أفرادًا أقوياء، واثقين، وذوي ذكاء عاطفي. فالتوجيه المبكر في هذه المهارات يؤسس قاعدة صلبة لصحة عاطفية مستدامة، ونجاح أكاديمي، وتفاعلات اجتماعية إيجابية.

ما هو نهج "أنا أستطيع"؟
يُمكّن هذا النهج المتعلمين من جميع الأعمار من تبني عقلية "وكلاهما معًا" — موازنة المحتوى والشخصية، الشغف والتعاطف، وفعل الخير مع تحقيق النجاح. من خلال غرس إيمان "أنا أستطيع"، يكتسب كل طفل القدرة على إحداث تغيير إيجابي ويستعد ليصبح مواطنًا مسؤولًا وإنسانيًا في العالم.
مدرسة ألف للطبيعة .تُعتبر أول مركز مسجل رسميًا للتعلم المبكر بنهج "أنا أستطيع" في المنطقة، حيث تقدم برنامجًا إنسانيًا وأخلاقيًا لتمكين الأطفال، وحائزًا على جوائز، ومُطوَّرًا بالتعاون مع مدرسة ريفرسايد في فاسترابور.
